حمله دعم جريده الكرامة



عدد كبير من الرموز الثقافية والسياسية، من مختلف الاتجاهات، قرروا الأسبوع الماضي إطلاق حملة لدعم جريدة «الكرامة» في مواجهة ما تتعرض له من حصار وخنق حكومي،
عقابا لها علي خطها التحريري المناهض لسياسات الاستبداد والفسادواتفق المشاركون في اجتماع أولي عقد بدار «الكرامة» مساء يوم الثلاثاء الماضي، علي البدء بحملة تجمع آلاف الاشتراكات انتصارا لحرية الصحافة، وحقها المؤكد في نقد المسئولين بمن فيهم رئيس الجمهورية.
جريدة الكرامة
العنوان 9 شارع عماد الدين - القاهرة
تليفون */ 5938440 -- 5938990
فاكس / 5939933 -- 5939644
الايميل / al_karamah @hotmail.com
اسعار الاشتراكات
مصر سنويا 104 جنيه فقط
نصف سنويا 52 جنيه فقط
الدول العربية 80 دولار سنويا
أمريكا واوروبا 120 دولار سنويا
ترسل الاشتراكات مع شيك بالقيمة بأسم جريدة الكرامة

~
الخميس، يناير ٢٥، ٢٠٠٧
0 التعليقات

الكرامة هي الكرامة



لجنه الاحزاب مليون طز مش محتاجين قرارت منك

~
السبت، يناير ١٣، ٢٠٠٧
2 التعليقات

تواريخ هامه في حياة الزعيم



لا يمكن إنكار أن الثالث والعشرين من يوليو تموز عام 1952 كان من أهم الأيام في تاريخ مصر والأمة العربية، فقد كان بداية تغيير في المنطقة بأسرها لم يكن أحد يتوقع أن يصل إلى هذا المدى. قبله كان جيش مصر في حالة غليان منذ حرب فلسطين عام 1948، وكان الشعب يعيش حالة من عدم الاستقرار بعد تعاقب حكومات متوالية خلال فترة قصيرة، ثم ما وقع من مصادمات بين القوات البريطانية وقوات الشرطة المصرية في الإسماعيلية ، وأخيرا حريق القاهرة. وفي بدايتها لم تكشف الحركة التي ارتبط اسمها بمجموعة من الضباط عن نواياها، أو لعل أهدافها لم تكن واضحة واكتفت بالإعلان عن إجراء إصلاحات بالجيش.
وفي فجر 25 يناير- كانون ثاني شنت القوات البريطانية هجوما على مبنى محافظة الإسماعيلية، أسفر عن مصرع 46 من رجال الشرطة المصريين وأصيب 72في اليوم التالي قام بعض الغاضبين بإضرام النيران في المؤسسات والمصالح الأجنبية ومات يومها 50 مصريا و9 أجانب. وسادت مصر حالة من عدم الاستقرار تغيرت فيها الحكومات متعاقبة خلال فترة قصيرة. في فجر 23 يوليو تموز 1952 قامت مجموعة من تنظيم الضباط الأحرار بانقلاب عسكري أعلن في بدايته أنه حركة تصحيحية داخل الجيش، وبرز اللواء محمد نجيب كزعيم للضباط الشبان. وفي السابعة والنصف صباحا سمع المصريون البيان الأول للحركة يفسر سبب الإنقلاب، وتم تكليف علي ماهر برئاسة الوزارة. في نفس اليوم سعى الملك فاروق، ملك مصر في حينه، إلى تدخل السفارة الأمريكية ولكن دون جدوى. وبحلول الخامس والعشرين من يوليو تموز وصلت قوات الجيش المصري إلى الإسكندرية حيث كان الملك فاروق. وفي اليوم التالي أرغم على التنازل عن العرش والرحيل عن مصر بعد أن أبحر يخته في السادسة مساء متوجها إلى إيطاليا حيث عاش حتى توفي. في 18 يونيو حزيران، أعلن مجلس قيادة الثورة قيام الجمهورية. وتولى محمد نجيب رئاسة الجمهورية، ليصبح أول رئيس لها، مع احتفاظه بمنصب رئيس الوزراء وتخليه عن منصب وزير الحربية وقائد عام القوات المسلحة، وعين عبد الحكيم عامر قائدا عاما للقوات المسلحة وعبد اللطيف البغدادي وزيرا للحربية وعين جمال عبد الناصر نائبا لرئيس الوزراء ووزيرا للداخلية. في نفس العام صدر قانون تحديد الملكية الزراعية.
19 أكتوبر تشرين أول وقع جمال عبد الناصر اتفاقية الجلاء. وبعدها بأيام في 26 أكتوبر تشرين أول تعرض جمال عبد الناصر لمحاولة اغتيال في ميدان المنشية بالإسكندرية على يد عضو من جماعة الإخوان المسلمين يدعى محمود عبد اللطيف. وبدأت بعدها عملية تصفية تنظيم الإخوان المسلمين في عام 1955 لعب عبد الناصر دورا أساسيا، إلى جانب الزعيمين الهندي نهرو واليوغوسلافي تيتو، في إنجاح مؤتمر باندونغ الذي أدى إلى إعلان "حركة عدم الانحياز".وكان لقراراته الداخلية بتأميم قناة السويس (26 تموز ـ يوليو 1956 ) والبدء بتطبيق قوانين الإصلاح الزراعي أكبر الاثر في تحسين مستوى معيشة غالبية الشعب المصري التي عانت من حالة العوز المدقع في زمن الحكم الملكي
16 يناير كانون ثاني وضعت حكومة الثورة دستورا جديدا أعلنه جمال عبد الناصر في ميدان عابدين، وبذلك انتهى عمل مجلس قيادة الثورة. في مؤتمر بريوني بيوغوسلافيا، الذي انعقد في يوليو تموز أسس جمال عبد الناصر والرئيس اليوغوسلافي جوزيف بروز تيتو و جواهر لال نهرو رئيس وزراء الهند كتلة عدم الانحياز وجاءت قراراتهم امتدادا لمؤتمر باندونج. تصاعدت حدة التوتر على الحدود مع إسرائيل، كما توترت العلاقات المصرية مع بريطانيا وفرنسا. في 26 يوليو تموز أعلن عبد الناصر بقرار جمهوري تأميم شركة قناة السويس لتمويل مشروع السد العالي بعد سحب الولايات المتحدة والبنك الدولي مشروع تمويل بناء السد وازداد التوتر مع فرنسا بسبب دعم مصر لثورة الجزائر. وفي 29 أكتوبر تشرين أول بدأت إسرائيل هجومها على سيناء وقامت بعملية إنزال على الضفة الشرقية لقناة السويس، وبعد ثلاثة أيام دخلت بريطانيا وفرنسا الحرب ضد مصر بعد إصدارهما إنذارا صوريا لكل من مصر وإسرائيل بالابتعاد عن مجرى قناة السويس عشرة أميال وقد استخدمت فرنسا وبريطانيا حق الفيتو في مجلس الأمن لمنع إصدار قرار بوقف إطلاق النار وهو ما اغضب الولايات المتحدة خاصة وان الغزو البريطاني الفرنسي تم دون إخطار واشنطن فتحولت واشنطن إلي التنديد بحلفائها بدلا من مباركة العملية العسكرية. في الوقت نفسه أرسلت القيادة السوفياتية إنذارا إلى بريطانيا وفرنسا وإسرائيل بضرورة الانسحاب وإلا فستتدخل القوات السوفياتية. وتم انسحاب القوات ألانجلو فرنسية في 22 ديسمبر كانون أول عام 1956 والقوات الإسرائيلية في 7 مارس آذار 1957 ، ولكن بعد وضع قوات دولية في شرم الشيخ وتعهدت مصر بالسماح لإسرائيل بالمرور في مضيق تيران وبمنع هجمات الفدائيين التي تتخذ من قطاع غزة قاعدة لها لشن هجمات على إسرائيل
عام 1958 قصد الرئيس السورى شكرى القوتلى مصر على رأس وفد من سورية، فاتفق مع رئيس الجمهورية الرئيس جمال عبد الناصر على توحيد القطرين وتسميتهما (الجمهورية العربية المتحدة) وتنازل عن منصبه لصالح الوحدة، وانتخب عبد الناصر رئيساً لها، وقد أُطلق على شكرى القوتلى لذلك لقب المواطن العربي الأول وقدأعلن عبد الناصر اتحاداً يضم مصر وسوريا في 22 فبراير/ شباط 1958، وانتخب جمال عبد الناصر رئيسا لها لكن الاتحاد لم يستمر طويلاً فانفصلت الدولتان مرة أخرى عام 1961 وظلت مصر محتفظة بلقب الجمهورية العربية المتحدةقاد عبد الناصر حركات التحرر العربية وبالأخص ثورة الجزائر في الفترة من 1954 إلى 1962 وثورة اليمن في 1962. في 26 سبتمبر أيلول أعلنت الجمهورية في اليمن وكانت مصر أول دولة اعترفت بها، وبعدها بيومين وصلت أول طائرة عسكرية مصرية إلى اليمن ، وتوالت بعدها الإمدادات العسكرية المصرية في التدفق على اليمن حتى وصل حجم القوات المصرية هناك إلى نحو 70 ألف جندي بسبب تصاعد المواجهات بين الجمهوريين والموالين لحكم الإمام الذي دعمته المملكة العربية السعودية، واستمرت الحرب في اليمن خمس سنوات.وساند حركات التحرر في إفريقيا وأمريكا اللاتينية
الهزيمة 1967والتنحي) في مايو ايار عام 1967 بدأ تصعيد سياسي بعد ورود معلومات سوفياتية بوجود حشود إسرائيلية على الجبهة السورية ، وعلى الرغم من عدم تأكد تلك المعلومات، فقد صعدت مصر المواجهة مع إسرائيل من خلال سحب قوات الطوارئ وإرسال قوات مصرية إلى شرم الشيخ وأعلنت مصر حالة التعبئة العامة في قواتها المسلحة. وتصاعدت الأحداث بسرعة حتى كانت الشرارة التي فجرت الحرب قرار الرئيس جمال عبد الناصر إغلاق مضايق تيران في البحر الأحمر أمام الملاحة الإسرائيلية وفي 5 يونيو حزيران 1967 قصف الطيران الإسرائيلي جميع المطارات العسكرية المصرية واستطاع تدمير سلاح الطيران المصري على الأرض، وبعدها بدأت سلسلة من الهزائم المتعاقبة على الجبهتين الأردنية والسورية انتهت باحتلال سيناء والضفة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان والقدس الشرقية. في 9 يونيو حزيران أعلن الرئيس جمال عبد الناصر قراره بالتنحي من الرئاسةإلا أن الجماهير العربية في مصر وخارجها خرجت في مظاهرات تطالب بعدوله عن الاستقالة وإعداد البلاد لمحو آثار الهزيمة، وعاد بالفعل مرة أخرى لتولي منصبه. ، لتبدأ عملية إعادة بناء القوات المسلحة وحرب الاستنزاف.(حرب الإستنزاف)اهتم عبد الناصر بإعادة بناء القوات المسلحة المصرية، ودخل في حرب استنزاف مع الكيان الصهيوني عام 1968، وكان من أبرز أعماله في تلك الفترة بناء شبكة صواريخ الدفاع الجوي

في 28 سبتمبر أيلول توفي الرئيس جمال عبد الناصر عقب مفاوضات وساطة شاقة أجريت خلال قمة عربية دعا إليها لوقف القتال بين الأردن ومنظمة التحرير الفلسطينية التي كانت تتمركز في الأراضي الأردنية، في ما عرف بأحداث أيلول الأسود عقب وفاة عبد الناصر تولى أنور السادات مهام الرئاسة وأعقب ذلك في 15 مايو أيار 1971 قيامه بحركة للقضاء على نفوذ ما عرف بمراكز القوى السابقة التي تمتعت بقدر كبير من السلطات في عهد عبد الناصر، في ما عرف في حينه بثورة التصحيح. استمر السادات في بناء القوات المسلحة على نفس النهج الذي بدأه عبد الناصر بالتعاون مع الاتحاد السوفياتي خلال الفترة الأولى، ولكنه فتح قنوات للحوار مع الولايات المتحدة



~
الجمعة، يناير ١٢، ٢٠٠٧
0 التعليقات

عاش صدام وعاشت العراق



مات البطل مات الشجاع مات النبيل
اغتيلت الكرامة اغتيلت الحرية اغتيلت كل مواثيق الشرف والامانه
القومية ستبقى وستظل فلسطين عربية وسنظل على العهد والوعد باقيين مهما حاول الغرب اذلالنا هم وحكامنا الخونه العملاء
استشهدت يا سيدي الرئيس ولكنك في قلبي وقلوب كل محب ومخلص ومؤمن بقيمه ومبادئه
قتلوك من يخافوك
سيدي الرئيس صدام حسين
وعد منا نحن من نؤمن بالحرية والاشتراكية والوحده العربية ان نظل كما نحن وعلى نفس دربك الى يوم نبعث عند الله
فلسطين عربية ,
الله اكبر الله اكبر وتحيا العراق
كنت وستظل الرئيس صدام حسين

~
السبت، يناير ٠٦، ٢٠٠٧
0 التعليقات